آثار تونس
سُوسَة هي مدينة تونسية ، تقع على بعد 140 كم جنوب العاصمة ، وتقع وسط السواحل الشرقية لتونس .ه
تقع سوسة في الوسط الشرقي للبلاد التونسية .ه
وهي مركز منطقة الساحل التونسي .ه
وتعرف بـ” جوهرة الساحل ”.ه
أسسها الفينيقيون في الألف الأولى قبل الميلاد (سنة 1101 ق.م.) وتغير اسمها مرات :ه
(Hadrumetum)
هدروماتوم وهو الاسم الذي عرفت به قديماً ، جوستينا وهو اسم الامبراطور جستنيان الأول الذي احتلها .ه
سوسة ( المحروسة ) وهو الاسم الذي استعمله المسلمون ، و المرجّح أنه من أصل أمازيغي حيث أنّ عدة أماكن بشمال إفريقياتحمل نفس الإسم ، مثل سوس بالمغرب أو سوسة بليبيا .ه
بقيت سوسة متميزة عبر العصور وهي في الوقت الحاضر مركز إداري وصناعي وتجاري وسياحي وثقافي نشيط لها مكانة متميزة على الصعيدين الداخلي والخارجي
كركوان ، أحيانا الفنيقية ، هي مدينة في شمال شرق تونس البونية ، بالقرب من كيب بون ، ربما كان التخلي عن هذه المدينة الفينيقية أثناء الحرب البونيقية الأولى ( 250 قبل الميلاد )، وعندما تم بناؤها ليس نتيجة لذلك من قبل الرومان ، قد كان موجوداً لما يقرب من 400 سنة ، وقد كشفت الحفريات في المدينة أطلال من 4 و 3 قرون قبل الميلاد ، حول الموقع حيث تخطيط واضح للعيان ، العديد من المنازل لا تزال
تظهر جدرانها ، والصلصال الملون على واجهات وغالبا ما تزال واضحة ، وقد بنيت هذه المنازل لخطة القياسية ، وفقا لمفهوم متطور للتخطيط المدينة
تونس
يعود تاريخ المدينة إلى العهد اللوبي ما قبل الميلاد ، وتشتهر المدينة بالمعالم والمساكن الضخمة التي تقع على مساحة أربعين هكتاراً لتكون أكبر موقع أثري في تونس ، ومن أشهر معالمها هو معبد الكابتول الذي يتكون من ستة أعمدة في الواجهة الأمامية وعامودين في الواجهة الخلفية ويصل طول العامود الواحد إلى ثمانة أمتار ونصف، ومن المعابد الأخرى معبد السّلم ، ومركور ، وكايلستيس ، وسيراس ، وحمامات الصيف والشتاء ، والأسواق والحي السكني
أو كاتدرائية قرطاج وتعرف أيضا بـالأكروبليوم ، هي كاتدرائية كاثوليكية تقع على ربوة بيرصةفي قرطاج .ه
تم بناءها بين 1884 و1890 زمن الحماية الفرنسية على تونس بجانب مصلى يرجع بناءه إلى سنة 1840.ه
سميت الكاتدرائية باسم لويس التاسع ملك فرنسا ، الملقب بالقديس لويس والذي توفي في قرطاج أثناء الحملة الصليبية الثامنة سنة 1270.ه
أصبحت الكاتدرائية في أواخر القرن التاسع عشر مقرا لجاثليق إفريقيا الكارديناللافيجري الذي أصبح راعيا لأبرشية قرطاج عند إنشاءها سنة 1881، والذي لعب دورا كبيرا في حملات التبشير الفرنسية في إفريقيا احتضنت الكاتدرائية سنة 1930 المؤتمر الأفخارستي بقرطاج
تبلغ مساحة الكاتدرائية ، التي يطغى على طرازه المعماري ، الطابع القوطي1200 والبيزنطي ، متر مربع
هي الآثار التاريخيّة الموجودة في مدينة سبيطلة التونسيّة ، وتُعتبر من المُدن القديمة والتي توجدُ منذ العصر الرومانيّ القديم ، وقد عملت السلطات التونسيّة على ترميم العديد من المواقع الأثرية في المدينة ، وذلك لأهميّتها التاريخيّة في التوثيق للعديد من المراحل القديمة المهمّة في عصور الحضارات السابقة التي حكمت المدينة وصولاً إلى الوقت الحاضر ، وما زال المعهد الوطنيّ التونسي للتراث يُشرف على ترميم العديد من المواقع الأثريّة في سبيطلة ، والتي يعود تاريخها إلى آلاف السنوات الماضية ، وقد تعرّضت بعض هذه المواقع الأثريّة إلى دمارٍ جُزئيٍّ ناتجٍ عَن الزلازل التي أصابت المدينة
قَصْر الجَمّ أو مَسْرَح الجَمّ ، اسمه الروماني كُولُوسِّيُومْ تِيسْدْرُوسْ Colosseum Thysdrus ، واسمه في بعض الكتابات العربية القديمة قصر الكاهنة ، وهو مسرح أثري يقع بمدينة الجمّ ( تِيسْدْرُوسْ Thysdrus في العهد الروماني ) في ولاية المهدية في تونس ، أدرج سنة 1979 على لائحة مواقع التراث العالمي من طرف اليونسكو