top of page

الرفيق علي الدفاعي - الرفيق خضير المرشدي رجل معروف بشجاعته



الرفيق علي الدفاعي

الرفيق المناضل والمجاهد الدكتور العزيز خضير المرشدي

رجل معروف بشجاعته وصلابته وإيمانه العميق بالبعث العظيم والرافض لكل ماجاء بعد احتلال العراق من مسميات ( العملية السياسية والحكومة ) الإجرامية وغيرها ، وكل شخوصها المجرمين القتلة الفاسدين ، عرفته ذلك القيادي الشجاع البطل المحب للعراق والمضحي من أجله والمدافع عنه وعن حقوق الشعب المظلوم .

صريح وواضح وثابت الموقف ومقاطع ورافض الانتخابات بل ويحشد القوى الوطنية كلها ضد هذه المهزلة المسماة ( الانتخابات ) و( الديمقراطية ) الموغلة والمنغمسة بدماء العراقيين ومنذ 2003 ولحد الآن .

محاولات بائسة متكررة بين فترة وأخرى لاستهداف البعث وقيادته الغرض منها نيل بعض المكاسب لمروجيها ومفتعليها زوراً وبتهاناً ، فكما أعلنوا في السابق أنهم نالوا خاسئين من الرفيق المجاهد الأمين العام للحزب ، عزة إبراهيم ، وقد بان كذبهم وزيف افترائهم أمام الشعب عندما ظهر الرفيق القائد بصوته وصورته وإطلالته البهية في أكثر من مناسبة ليحيي الشعب ويطمئنهم عنه وعن القيادة والبعث في العراق والأمة ، وحاولوا الأعداء مرة أخرى من خلال إصدار القوانين الظالمة والجائرة بحق من ضحوا بحياتهم من أجل بناء الوطن وإصدار قانون مصادرة الأموال المنقولة وغير المنقولة لأكثر من أربعة آلاف مواطن عراقي ، وتستمر المحاولات للضحك على ذقون السذج والمغفلين والمستغفلين والمنتفعين منهم ، بتمرير تلك الأكاذيب والقوانين الجائرة والمنافية لكل القوانين في العالم ، وها هم اليوم يستمرون بالافتراءات والخداع عن طريق الإساءة للرفيق المناضل الدكتور خضير المرشدي وزج اسمه في ألاعيبهم .

ألا خابوا وخسؤا هم وأسيادهم ومن تسيد عليهم ، بئس مافعلوا ويفعلون .

اليوم ليس كالأمس

اليوم صحى الشعب وصحت الجماهير الكادحة والمظلومة والتي علمت مدى الكذب والخداع لهؤلاء المجرمين الفاسدين القتلة ، منذ الاحتلال وإلى اليوم وهم يمارسون أعمالهم والشعب بين صابر ومحتسب ولكن ، ها هم أبناء الشعب وقواه الوطنية يمزقون صورهم ويحرقون دعاياتهم الانتخابية ويطردونهم شر طردة ويرفضون استقبالهم في الدواوين العشائرية للعراقيين الأصلاء ، الرفض الشعبي مستمر وكبير ورافض بصورة قطعية لتلك المسرحية المسماة الانتخابات .

هذا هو الوعي وهذا هو الإيمان بالحرية والخلاص ، والجماهير متأكدة من نقاوة البعث وقيادته ورموزه ومن شخص الدكتور خضير المرشدي ، ولهذا نرى في كل لقاء تلفزيوني نرى العفوية للمواطنين وهم يترحمون على البعث والقيادة ويتمنون عودته ليعيدوا إعمار العراق وبناؤه من جديد وبالمقابل يلعنون الاحتلال ومن جاء معه صراحة وبكل علنية دون خوف أو تردد ، فراهن الأعداء على زج اسم لعلم وبيرق من بيارق العراق العظيم ، للإساءه أو للاستفادة والكسب الانتخابي .

خسئتم وخاب فألكم ، والعاقبة للمتقين

Comments


Featured Posts
Recent Posts
Archive
Search By Tags
Follow Us
  • Facebook Basic Square
  • Twitter Basic Square
  • Google+ Basic Square
bottom of page