في ذكرى انطلاقتها المباركة الأولى
- Jomard Ismail
- Oct 1, 2020
- 1 min read
ثورة تشرين المباركة

اليوم ، يجسد شباب ثورة تشرين المباركة بثباتهم الثوري والعقائدي امتدادهم لفعل آبائهم وأجدادهم في القادسية الثانية المجيدة وأم المعارك الخالدة ، وقد أسقطوا المشروع التوسعي الفارسي كما أسقطه من قبل آباؤهم وأجدادهم الأولون ، ويثبت شباب العراق النجباء بأن عمقهم الثوري وبذورهم الوطنية ما زالت وتبقى متصلة بجذورهم الممتدة من بابل نبوخذ نصر وذي قار بني شيبان وقادسيتي سعد وصدام المجيدتين وأم المعارك الخالدة .
فهنيئاً لشباب العراق ثورتهم المباركة ، وهنيئاً للبعث زرعه المبارك ، وهنيئاً للعراق أبناءه البررة .
والله أكبر ، وليخسأ الخاسؤون
Commentaires